اختار موريس فريدلاند التلفزيون، الإعلام السائد بامتياز، للتعبير عن رأيه في المجتمع المعاصر.
فقد أسس مؤسسة ريناكونترز الدولية في تيليفيجن دي ريمز، وأفسد المجال للحوار الذي لم يسبق له مثيل في ذلك الوقت.
منذ فترة طويلة، كان موريس فريدلاند متحمسا للصورة، ولكنه أيضا القصة، بين الخيال والفيلم الوثائقي. وفي عام 1982، سيصبح أحد أول مخرجين سيصبحون من رواد هذا النوع، بما في ذلك "طبيب كورنيليوس الغامض" أو "الدبوس الأسود" وسوف تستمر مع المواهب حتى "بورما نستور".
وأتقدم بتعازينا المخلصة إلى أسرته وأحباءه.