وقد تركنا رينيه فوتييه للتو.
وكان أحد المخرجين الذين لا يملكون تنازلات، ضد الحالي والذي كثيرا ما كان خاضع للرقابة، شاهدا على العذاب الذي تعرض له في زمنه.
وكان دائما في طليعة الصراعات الاجتماعية، وقد تميز كل عمله في مكافحة العنصرية والظلم، لا سيما من خلال عمله، بعيون حادة، على إنهاء الاستعمار والحرب الجزائرية.
وقد منح أفضل فيلم له، والذي كان يعمل عشرين عاما في "الأريس"، جائزة النقاد الدوليين في كان عام 1972.
وأتقدم بتعازينا المخلصة إلى أسرته وأحباءه.
باريس، 04 كانون الثاني/يناير 2015
Communiqué de presse
تحية لرينيه فاوتييه
Publié le 04.01.2015
Partager la page